هذه قصة قديمة عن سباق بين سلحفاة وأرنب بري. عرف الأرنب أنه أسرع بكثير من السلحفاة. وقد كان واثقا جدا من الفوز لدرجة أنه استلقى على جانب الطريق من أجل غفوة. في غضون ذلك، تابعت السلحفاة السباق، ببطء وثبات حتى خط النهاية.
استغرق الأرنب بالنوم. وعندما استيقظ أخيرا وأسرع نحو النهاية، كان قد فات الأوان. إن مغزى هذه القصة هو "البطء والثبات يحرز السباق.”
لقد سمع الأرنب هذه القصة مرات عديدة، إلا أنه جاء بدرس مختلف: "اضبط ساعة المنبه خاصتك دائما."
في صباح سباق من 10 كيلومتر، كان كل من الأرنب والسلحفاة عند خط البداية. ومع صافرة البداية، انطلقت السلحفاة بأقصى سرعة. وكان المعدل بالنسبة لها 1 كيلومتر بالساعة. ضبط الأرنب ساعته المنبهة وذهب للنوم.
كان الأرنب قادرا على الجري بمعدل 5 كيلومتر بالساعة. كم فترة الغفوة التي بإمكانه الحصول عليها والفوز بالسباق رغم ذلك؟
رد مع اقتباس
استغرق الأرنب بالنوم. وعندما استيقظ أخيرا وأسرع نحو النهاية، كان قد فات الأوان. إن مغزى هذه القصة هو "البطء والثبات يحرز السباق.”
لقد سمع الأرنب هذه القصة مرات عديدة، إلا أنه جاء بدرس مختلف: "اضبط ساعة المنبه خاصتك دائما."
في صباح سباق من 10 كيلومتر، كان كل من الأرنب والسلحفاة عند خط البداية. ومع صافرة البداية، انطلقت السلحفاة بأقصى سرعة. وكان المعدل بالنسبة لها 1 كيلومتر بالساعة. ضبط الأرنب ساعته المنبهة وذهب للنوم.
كان الأرنب قادرا على الجري بمعدل 5 كيلومتر بالساعة. كم فترة الغفوة التي بإمكانه الحصول عليها والفوز بالسباق رغم ذلك؟
رد مع اقتباس