كشفت مصادر طبية عن حالات وفاة لسعوديات في مقتبل أعمارهن وقعن ضحايا عمليات تصحيحية لأجسادهن أو ما يعرف بـ"تحويل مسار المعدة" سعيا للوصول إلى قوام رشيق. ووفقا لتقرير صحفى أوضحت المصادر أن حالات الوفاة جراء تلك العمليات ارتفع إلى نحو 2% خلال الأشهر الأربعة الأخيرة.
إحدى الضحايا لم يتجاوز عمرها 23 عاما توفيت نتيجة تعرضها لنزيف حاد بعد إجرائها تلك العملية، بينما لم تبتعد قصة سيدة أخرى عن ذات السيناريو الحزين، حيث لفظت أنفاسها نزفا بعد إجراء ذات العملية رغم أنها لم تكن تعاني من سمنة مفرطة.
مريضة ثالثة في الخمسين من عمرها، كانت تعاني من السمنة لكنها لم تكن تعاني من أي عوارض صحية، رغبت في إجراء العملية، فخضعت لها مع علمها بخطورتها، إلا أنه من سوء حظها، أن النتيجة كانت نزفا حادا، وجلطة قلبية، والتهابا في الدم، وتوفيت على إثر ذلك.
من جهته علّق الدكتور عبدالرحمن الصايغ بالقول: "عملية تحويل المسار" من العمليات المعقدة المحفوفة ببعض المخاطر"، ونصح المصابين بزيادة الوزن باللجوء إلى الحلول غير الجراحية مثل الريجيم والرياضة
إحدى الضحايا لم يتجاوز عمرها 23 عاما توفيت نتيجة تعرضها لنزيف حاد بعد إجرائها تلك العملية، بينما لم تبتعد قصة سيدة أخرى عن ذات السيناريو الحزين، حيث لفظت أنفاسها نزفا بعد إجراء ذات العملية رغم أنها لم تكن تعاني من سمنة مفرطة.
مريضة ثالثة في الخمسين من عمرها، كانت تعاني من السمنة لكنها لم تكن تعاني من أي عوارض صحية، رغبت في إجراء العملية، فخضعت لها مع علمها بخطورتها، إلا أنه من سوء حظها، أن النتيجة كانت نزفا حادا، وجلطة قلبية، والتهابا في الدم، وتوفيت على إثر ذلك.
من جهته علّق الدكتور عبدالرحمن الصايغ بالقول: "عملية تحويل المسار" من العمليات المعقدة المحفوفة ببعض المخاطر"، ونصح المصابين بزيادة الوزن باللجوء إلى الحلول غير الجراحية مثل الريجيم والرياضة