كعادتها، أبت إمبراطورة العقارات على أن تخالف كل التوقعات، مصحوبة دومًا بالمفاجآت العجيبة كشخصيتها المتميزة.. حيث أعلنت لـ”رؤى” أنها توصلت أخيرا إلى فارس أحلامها، الذي جاءها عبر المراسلات التي تلقتها المجلة، كما غيرت شرطها الأساسي بالزواج عن طريق “المسيار”، ليصبح زواجا شرعيا مكتمل الأركان والشروط.. ختام التفاصيل المثيرة تتابعونها فورا عبر السطور التالية.
استطاعت “الإمبراطورة” أخيرا أن تحسم اختيارها, بعد أسابيع من القيل والقال وكثرة السؤال.. حُسم أخيرا أمر “مليونيرة رؤى” التي كانت أصداؤها تتردد في أرجاء العالم العربي, حتى أصبحت حديث الساعة على مدى شهرين متتالين, وحديث كل المجالس، نسائية وبالطبع رجالية, فقد كانت حلما لمئات الآلاف من الرجال الذين تقدموا لها عبر صفحات المجلة التي استطاعت خلال هذه الفترة أن توافيكم أسبوعياً بتقرير عن كل جديد بالنسبة للإمبراطورة، التي لم تطلب إلا حقا أحله الشرع، وهو الزواج والستر.
صمود وإصرار
انتقدها البعض، وأيدها كثيرون على ما فعلت, لأن لم تأت بأمر من نسج الخيال, ربما لأنه أمر غريب على مجتمعنا, وقد اعتدنا دائماً أن كل غريب منبوذ, بينما هو حلال ولا حرمة فيه, فقط لأن العادة لم تجر على فعل ذلك, أو لأن العادات والتقاليد لم تتبع ذلك الأمر... هذا ما أكدته “إمبراطورة العقارات” السيدة (فتون.ع.ق) خلال هذه الفترة، وتحدثت عبر صفحات المجلة وعبر فضائية “العربية”، مؤكدة أنها حين فكرت في الإعلان عن رغبتها في الارتباط عبر و لم تخش شيئاً حيال ما طلبته وقررته تردد على أسماع وأنظار كل العرب, بل كان لديها من العزيمة والقوة والإصرار .
وقابلت بالفعل عددا من المحظوظين، كما تواصلت مع الكاتبة والروائية إنتصار العقيل، وبينت لها وجهة نظرها، وهكذا حتى وجدت بالفعل العريس المنشود.
زواج رسمي لا مسيار
أوضحت السيدة فتون أخيراً أنها حسمت أمر الزواج -وسيكون منشوراً معنا في العدد المقبل تفاصيل إرتباطها بسعيد الحظ, حيث تزف إمبراطورة العقارات في حضور ولي أمرها-.
كما أنها احتفلت مع المحررات في القسم النسائي .
عريس الأحلام
وبينت المليونيرة الموضوع قائلة: الحمد لله رب العالمين, تم أمر الزواج الذي شكل لي هاجساً في فترة الشهرين الماضيين, جاء العريس على طلبي وكما تمنيته, فهو مطابق لشروطي ولكل ما تمنيته في فارس أحلامي، ليكمل معي حياتي المقبلة.
أشكركم من الأعماق
وفي ختام حديثها قالت: أشكر كل من تقدم، وكل من ساهم في زواجي، وكل من شجعني، وكل من انتقدني أيضاً, في إيجاد الزوج الذي تمنيته, وكان من بين مجموعة كبيرة من آلاف الخطاب الذين تقدموا عبر المجلة, ورسالتي لكل من تقدم ولم يحالفه الحظ هي أن الإنسان ذكرا كان أم أنثى لن يحصل إلا على نصيبه
استطاعت “الإمبراطورة” أخيرا أن تحسم اختيارها, بعد أسابيع من القيل والقال وكثرة السؤال.. حُسم أخيرا أمر “مليونيرة رؤى” التي كانت أصداؤها تتردد في أرجاء العالم العربي, حتى أصبحت حديث الساعة على مدى شهرين متتالين, وحديث كل المجالس، نسائية وبالطبع رجالية, فقد كانت حلما لمئات الآلاف من الرجال الذين تقدموا لها عبر صفحات المجلة التي استطاعت خلال هذه الفترة أن توافيكم أسبوعياً بتقرير عن كل جديد بالنسبة للإمبراطورة، التي لم تطلب إلا حقا أحله الشرع، وهو الزواج والستر.
صمود وإصرار
انتقدها البعض، وأيدها كثيرون على ما فعلت, لأن لم تأت بأمر من نسج الخيال, ربما لأنه أمر غريب على مجتمعنا, وقد اعتدنا دائماً أن كل غريب منبوذ, بينما هو حلال ولا حرمة فيه, فقط لأن العادة لم تجر على فعل ذلك, أو لأن العادات والتقاليد لم تتبع ذلك الأمر... هذا ما أكدته “إمبراطورة العقارات” السيدة (فتون.ع.ق) خلال هذه الفترة، وتحدثت عبر صفحات المجلة وعبر فضائية “العربية”، مؤكدة أنها حين فكرت في الإعلان عن رغبتها في الارتباط عبر و لم تخش شيئاً حيال ما طلبته وقررته تردد على أسماع وأنظار كل العرب, بل كان لديها من العزيمة والقوة والإصرار .
وقابلت بالفعل عددا من المحظوظين، كما تواصلت مع الكاتبة والروائية إنتصار العقيل، وبينت لها وجهة نظرها، وهكذا حتى وجدت بالفعل العريس المنشود.
زواج رسمي لا مسيار
أوضحت السيدة فتون أخيراً أنها حسمت أمر الزواج -وسيكون منشوراً معنا في العدد المقبل تفاصيل إرتباطها بسعيد الحظ, حيث تزف إمبراطورة العقارات في حضور ولي أمرها-.
كما أنها احتفلت مع المحررات في القسم النسائي .
عريس الأحلام
وبينت المليونيرة الموضوع قائلة: الحمد لله رب العالمين, تم أمر الزواج الذي شكل لي هاجساً في فترة الشهرين الماضيين, جاء العريس على طلبي وكما تمنيته, فهو مطابق لشروطي ولكل ما تمنيته في فارس أحلامي، ليكمل معي حياتي المقبلة.
أشكركم من الأعماق
وفي ختام حديثها قالت: أشكر كل من تقدم، وكل من ساهم في زواجي، وكل من شجعني، وكل من انتقدني أيضاً, في إيجاد الزوج الذي تمنيته, وكان من بين مجموعة كبيرة من آلاف الخطاب الذين تقدموا عبر المجلة, ورسالتي لكل من تقدم ولم يحالفه الحظ هي أن الإنسان ذكرا كان أم أنثى لن يحصل إلا على نصيبه
